في واحدة من رواياتي، كتبتُ قصّة فرعية صغيرة؛ يتحوّل بعض العراقيين من مختلف الطوائف والقوميات إلى الديانة البوذية، ويطالبون بإنشاء معبدٍ لهم في بغداد. ولو كان لي أن أطوّر هذه القصة لافترضتُ أنّهم غدوا بضعة ملايين، وربما تحوّلوا إلى "كتلة اجتماعية" كبرى، تطالب بأن تحكم البلد وفق الأعراف السياسية السائدة اليوم.

اقرأ المزيد