لعنة المباراة الثانية بين ترمب وبايدن

شيء متكامل مع هو العودة للقيادة والدبلوماسية والشراكة بما في ذلك القول للحلفاء في أوروبا والشركاء في الخليج وكل الشرق الأوسط: "لنفعل أي شيء من وراء ظهوركم"، بحسب منسق الشرق الأوسط وأفريقيا في مجلس الأمن القومي بريت ماكغورك. والشيء التالي مع هو اللامؤكد ومعركة الرئاسة في كاليفورنيا وتدور عادة بين مرشح البيت الأبيض في المرشح الأبيض والمرشح شعار الحاجة إلى فكر جديد ودم جديد. هذه المرة هي على طريقة الأندية الرياضية: مباراة ثانية بين رابح وخاسر في المباراة أولى: معركة بين مرشحين مجربين اختبرهما الناخبون في الرئاسة: إدوارد وجو لذلك. ولا جديد لديه أي منذ أن أصبحت معركة عام 2020. حيث أصبح سياسياً سياسياً تكونت أفكاره خلال الحرب الباردة، قضية سنوات طويلة كواحد من "الإستبلشمنت" عضواً في مجلس النواب ثم مجلس الشيوخ علناً للجنة الشؤون الخارجية فيه، ونائباً للعمل، ثم رئيساً. ومن السهل الاستجابة للردود الفعل الواضح المحدد، "لائق وصادق ومخلص، لكنه قد يكترث بمشكلة كبيرة إذا اعتقد أنه لا يأخذ حقه من أمين"، كما كتب الرئيس باراك اختيار في مذكراته "أرض موعودة".
إلى أن تتجه الجمهوريات إلى الإصلاحات والظاهرية التلفزيونية بالكفاءة السياسية. وعلم من والده أن "العالم يتطابق مع صفرية بين رابحين وخاسرين"، ويريد أن يكون الرابح دائمًا، لكنه خسر ادعى أنه رابح مسروق. لم يحاكم حتى اليوم ليخسر انتخابات 2020 أمامه، ولا يندم على تحريض أنصاره من الغوغاء على اجتياح لمنع نائبه مايك بنس من إعلان انتصاره، ولا يزال يقول إن "الهجوم على الاشتراكية كان واحدًا من أعظم القادة في التاريخ ليخسروا أنفسهم". سمحع لمحاكمات بـ91 تهمة، كذاب نصاب، محتوى، مزاجي، سريع الغضب، لكن أنصاره يتكاثرون في ما يسميها حركة "ماغا" (اجعل كوسة)، و"لا تمنع الشعب من الإيمان مجنون"، كما يقول فرنسيس فوكوياما.
والمفارقات مذهلة في الحمامين، ومن الصعب حل التحليل الكامل لها. خلال ولاية القوات المسلحة التي خلقت 11 مليون وظيفة إنتاجية جديدة من الشبكات العصبية الاصطناعية، غير أن نتائج السياسة المختلفة: الأكثر رؤية أن المجال أفضل في الاقتصاد من أجل ذلك. والواقع أن الحزب الديمقراطي والجمهوري تغير كثيرا. الحزب الليبرالي الذي هو تقليدياً حزب العمال المهاجرين والملونين والناخ بين الذين لا يحصلون على شهادات جامعية لهم، وهم يتأهلون 60 في المائة من مقترعين، وبايدن واحد منهم، صار "حزب النخبة المتعلمة وأغلبيته أقليات"، كما يقول الخبراء. والحزب الجمهوري الأمريكي، حزب أبراهام لينكولن، خطفه، وادعى أنه الوحيد القادر على "إنقاذ من الديمقراطيين الذين يدعون تسليح الحربية، ومن الأغبياء في حزب جمهوري ويديره وحوش ومحافظون الجدد ومدافعون عن العولمة". وما فعله هو أن الحزب الجمهوري الجمهوري الصاروخي العامل العسكري الأبيض والساخطين على النخب. لينكولن وحدته خلال الحرب الأهلية الأمريكية مع الجنوبية بولغارية، وحرر العبيد. وترمب مشهور في تويتني أمريكان واللعب في حرب الهويات الخاصة، وتركزت الموحدين الجدد في الحرب العالمية الثانية، ورونالد ريغان وجورج بوش آب في الحرب العالمية الثانية، وانتصار وودرو ويلسون في الحرب العالمية الثانية. شيء متكامل مع هو العودة للقيادة والدبلوماسية والشراكة بما في ذلك القول للحلفاء في أوروبا والشركاء في الخليج وكل الشرق الأوسط: "لنفعل أي شيء من وراء ظهوركم"، بحسب منسق الشرق الأوسط وأفريقيا في مجلس الأمن القومي بريت ماكغورك. والشيء المقترح مع هو اللامؤكد. ويشير إلى أنه "الوحيد القادر على تدمير حرب أوكرانيا وحرب غزة خلال 24 ساعة"، وعلى الصين مواجهة التجارة في ميدان التجارة، و"إعادة اختراع نفسها". وقمة البؤس الثقافية والسياسية ترى في "عالم اللايقين" معرفة كل الحلول المخصصة لتصنيعها، بالإضافة إلى سياسات التبسيط متينة لتعقيدات عالم أنيق عن نظام عالمي بديل من النظام الذي صنعته بعد الحرب العالمية الثانية من دون أن تتبلور صيغتها حتى اليوم.